قصص النازحيين في غزة و كارثة الحرب و العدوان عليهم – بقلم خديجة لطفي مطر
منذ أكتر من شهرين منذ ان نزحنا من منزلنا الكائن بمخيم الشاطيء واغنية دار يا دار يا دار وهي على لساني في أغلبك الوقت. كنت أرددها دائما كنت أخبرهم دائماً: سلامتكم بالدنيا رؤيتكم بخير أنتم وأعمامي وأولادهم وأطفال أخواني بخير أهم شيء بالنسبة لي. كنت أخبرهم عندما كان القصف مستمراً علي المخيم المال معوض ولكن والله انه لقهرٌ