حمير محمد العبري الملقب بالجوكر من سلطنة عمان. منشأ محتوى على الانستجرام و يحب فلسطين و يدعم القضية الفلسطينية. منذ كان عمره ١٣ سنة وهو في مجال العاب الخفه و الخداع البصري، وانشأ حساب على الانستجرام الذي سنذكره في هذا الخبر ويمكنكم الاطلاع على المقاطع هناك اسم الحساب الذي instagram: 75.f بنشر فيه محتوى للخدع و
اسطنبول تركيا تهنئة للدكتورة حنين قرعاوي بمناسبة اكمالها لمتطلبات الحصول على درجة الدكتوراة في العلوم السياسية و العلاقات الدولية من جامعة ايدن اسطنبول في تركيا. متمنين لها دوام التقدم و النجاح في كافة المجالات و في خطواتها المستقبلية
رغم دراستي الرياضيات وكوني مهندسة معمارية لكني كرست عملي في باريس مترجمة لصالح الجاليات العربية.نشرت أول قصة لي تحت اسم مستعار خوفا من النقد.تم عرض لوحاتي في معارض باريس دون مقابل لصالح أطفال غزة – فلسطين والعراق وغيرهم ممن وقعوا تحت وطأة الحروب للبيئة المغربية أشد الأثر على كتاباتي ورسوماتي التي تحمل نفس الملامح المغربية
” بصمة عُمانية في عالم الأزياء “ بقلم راوية ذياب، صحفية من سوريافي إطار تصدير صورة ثقافية و فكرية تهدف الى التعريف بالتراث العُماني و تحديداً الزي الخاص بهم في حفظ لمعايير المدارس الجمالية في اللباس العربي.انطلق الشاب العماني ناصر صالح الغافري يحمل ملامحه العربية بشعر اسود و عيون مكحلة كأول مودل شاب في سلطنة
بقلم حنين خليفة ، طالبة دكتوراه في الخدمة الاجتماعية والصحة العقلية، مقيمة في ولاية ماريلاند، الولايات المتحدة الأمريكية تاريخيا، كان العنف الاسري و العنف ضد النساء والفتيات في فلسطين أسوأ بكثير بحيث ان الاحتلال هدف دائما الى تدمير المجتمع و عمل مبدأ فرق تسد. ولم يتم التعامل مع هذه المشكلة بشكل جيد قبل ظهور السلطة
فازت الطالبة رفيف أسامة شكارنة بالمركز الأول في مسابقة افضل رسالة تكتب لاسير فلسطيني في سجون الاحتلال الإسرائيلي الظالمة في يوم الاسير الفلسطيني. و مثلت رفيف، ابنة الثالثة عشر عام مدرسة بنات الكرمل في بلدة نحالين قضاء محافظة بيت لحم في فلسطين. رفيف من بلدة نحالين، ام الشهداء، بلدة مناضلة و مشاركة بالثورات الفلسطينية المختلفة.
بقلم الدكتورة حنين قرعاوي، دكتوراة بالعلوم السياسية ما يحدث ألان خلف الشاشات بات صعب الفهم للبعض ومجرد كتاب مفتوح لكل واع في هذا الزمان, فعندما يصبح الحليم حيران سينار درب المبصرين بنور لا يرام ليقروا بصوت عال للعوام مانقش خلف أحرف النظام فما يحدث ألان ليس بالجديد فالعاقل المبصر بات يعلم إن أمريكا أطلت بمسرحيه
الأسم سهيلة عمر زيتون بشوتيالحالة الأجتماعيةتاريخ الميلاد:14/3/74مكان الميلاد: شعبالجنسية: فلسطينيةالمؤهلات التعليمية :حاصلة القب الثالث في طب البديل مدربة معتمدة في فن الإلقاء ولغة الجسد ومدربة معتمدة في التنمية البشرية ودبلوم برمجية عقلية ونفسية وبعد ان فقدة زوجها وابنها في عمر الورد بقيت تأمن في القدر وبان الحياة لا تقبل اليأس وزرعت الأمل واالإيمان مرة أخرى
بقلم ميساء ابو زكري، غزة – فلسطين “بين ذكرى وذكرى، توجد بلاد، حدود، حكومات، وإحتلال، وبين الموت والنجاة سفينة ومعبر وتنسيق “تقول إحداهن بعد غربة دامت أكثر من ثلاث سنوات بهدف الدراسة، بإن الوطن هو الأكثر حنانًا مهما تعدد وجه الموت فيه، وكادت مقومات الحياة أن تنعدم.هناك في أصغر بقعة فالعالم التي يطلق عليها “غزة”،
بقلم الدكتورة دانييل القرعان، عمان الاردنقبل التحدث عن السيناريوهات، اود القول أنه وبالتزامن مع انتهاء مفاوضات الجولة الثالثة بين الوفدين الروسي والاكراني؛ كانت بولندا تعلن دعمها لانضمام أوكرانيا الى الاتحاد الأوربي، وفرنسا تنقل مقر سفارتها من كييف الى لفيف، والرئيس الأمريكي يعد بالمزيد من حزم العقوبات الجديدة؛ والاعلام العالمي يمارس تضليلاً رهيباً للحقيقة، فما معنى