الفنانة الفلسطينية بيان ابو غياظة: قصتها مع الريشة والألوان والرسم

بقلم رئيس التحرير، كايد عمر غياظة – لندن، بريطانيا ضيفتنا اليوم، هي الفنانة الفلسطينية الصاعدة بيان عيسى أبو غياظة، من بلدة نحالين جنوب غرب مدينة بيت لحم في فلسطين. انا و هي من نفس العائلة و نحمل نفس الاسم، بالرغم من انني لم التقي بها من قبل و لا يوجد بيننا معرفة سابقة. يعني هي

الفنانة وفاء فلاح، صاحبة الذوق الجميل، و الفن الرفيع

بقلم رئيس التحرير، كايد عمر غياظة، لندن – بريطانيا. ضيفتنا اليوم هي الفنانة الفلسطينية الصاعدة وفاء فلاح، من سكان عرب الهيب بالداخل الفلسطيني. الجميل انها تعلمت بمدارس فلسطينيه بمدينه جنين للصف 12. و تشبعت من ثقافة الآباء و الأجداد كفنانة فلسطينية وطنية. توجهت للفن لانه كان هواية بالنسبة لها وشغف لها. لقد عشقت الرسم .و

مؤسسة سيدة الأرض تكرم معالي وزير الحكم المحلي وتهديه نسخة من كليب اغنية لا للضم

تقرير رئيس التحرير، كايد عمر غياظة، لندن – بريطانيا ترجمة لثقافة تثمين وتقدير الجهود المباركة والملموسة على الأرض، قامت مؤسسة سيدة الأرض بتكريم معالي وزير الحكم المحلي المهندس مجدي صالح بمكتب معاليه في الوزارة؛ فقدمت لمعاليه درع تكريم واهدته نسخة أصلية من إنتاجها الاخير ” كليب اغنية لا للضم”، الذي يؤكد على تاييد ودعم سيادة

انتهاء امتحانات الثانوية العامة في فلسطين

تقرير دنيا واكد، طولكرم – فلسطين في اجواء يملأها الفرح، انهى طلاب وطالبات المرحلة الثانوية العامة (التوجيهي – الانجاز) في فلسطين يوم امس امتحاناتهم. متمنيين لهم التوفيق والنجاح بإذن الله تعالى. وذكرت بعض الطالبات الفلسطينية الشابة انهم رغم الظروف وجائحة كرونا الا انهم درسوا و اجتهدوا و قدمن امتحاناتهم بثقه ونجاح. و قالت الطالبات بأنهن

السعادة الغائبة للكاتبة اليمنية ميثاق توفيق

بقلم ميثاق توفيق، صنعاء، اليمن أيتها السعادة الهاربة: من اعناق حناجرنا، والضائعة من جدران قلوبنا، والاسيرة خلف اسراب الأحلام الراكدة.. أيتها السعادة المشتعله: كبارود حرب منتشر امات روائح الورود واغصانها.. أيتها السعادة الغائبة: من ادراج حياتنا كمهاجر ضل طريق وطنه للأبد.. أيتها السعادة: اظلمت ارواحنا، وذبلت عقولنا، وتجمدت اجسادنا كطفل تحتضنه ثلاجة الموتى.. أيتها السعادة:

جيل الحروب

بقلم ميثاق توفيق، صنعاء، اليمن أخبروهم اننا جيل الحروب جيل الأوبئة جيل كبلت حياته قيود الليالي المفجعه أسردوا معاناتنا لأبنائنا والأجيال الصاعدة اخبروهم ان سنوات اعمارنامرت دون فائدة مضينا دون بوصله وابحرنا دون شراع تقاذافتنا الامواج و صحاري الضياع تمنينا البقاء اخذنا الرحيل دون وداع ضاقت علينا اوطاننا تشردنا في كل قاع أخبرهم اننا انتظرنا

بصلصة الكرنب .. نضجت قصيدة

بقلم، منال ياسين، غزة – فلسطين على النقيض مما قاله الأديب الألماني يوهان غوته “Johann Goethe” عن أن: الموهبة تنمو وتترعرع في جو هادئ مُسالم؛ قال الأديب المصري توفيق الحكيم أن: لا شيء يجعلنا عظماء مثل ألم عظيم. وها هو الألم الفلسطيني يهيج بداخله طوفان الإبداع الجارف، لنجده يتجلى واضحاً في شخصية الشاعر والإعلامي سائد

رسمت فتألقت، الفنانة الفلسطينية رغدة ابو زيتون في لقاء خاص

بقلم رئيس التحرير، كايد عمر غياظة، لندن – بريطانيا ضيفتنا اليوم هي الفنانة الفلسطينية رغده أبو زيتون، من قرية عصيرة الشمالية، و مقيمة في مدينة نابلس. و هي خريجة جامعية درست الفنون التشكيلية. تعمل مدرسة في كلية الفنون الجميلة بجامعة النجاح الوطنية في مدينة نابلس شمال الضفة الغربية في فلسطين. وشاركت في عدة معارض افتراضية

قصيدة بعنوان: طفولة فلسطينية

بقلم ريتاج طرابلسي – الجزائر في بلاد منسية .. اراضيها زكية .. في بلاد عربية تخضع للقوة الاستعمارية .. نقطن نحن الطفولة .. ذوي القضية الفلسطينية .. فالعرب نسونا مع الجهات الاستعمارية .. فاين الانسانية؟! او انعدمت المشاعر الآدمية ؟! .. تركتمونا بين مشاكل اجرامية وتعذيب القوة الاسرائيلية .. اولسنا ا فردا من البشرية؟! او

الكلمات .. للكاتبة المغربية آمنة محمد ولاد البشير

???? الكلمات ???? للكاتبة المغربية آمنة محمد ولاد البشير الكلمات كالجواهر احسنوا تزينها لتتجملوا بها مع غيركم، إتقان الحروف وتنظيمها وتنسيقها يعطيها جمالية تبرز أخلاقك وصفاتك الطيبة، ومثلما تحب ان تتلقى اذنيك ألفاظ جميلة فإن غيرك تتطرب نفسه لسماع مثلها، وليكن هدفك إسعاد الناس باطيب الكلمات واحسنها، ولقد اصطفى الله الحبيب المصطفى ليكون متمم الاخلاق