رئيس التحرير، كايد عمر غياظة. لندن بريطانيا أسماء اليوسف من مواليد 1987 تحمل الجنسية الاردنية، و هي فلسطينية الاصل، كاتبة روائية وفنانة تشكيلية خريجة علوم قانون سياسي من فلورنسا ايطاليا 2007 عملت في مجال الصحافة في وكالات إخبارية وجرائد دولية حيث بدأت الكتابة بسن صغير حيث وجدت لنفسها الإطلاع والقراءة والثقافة مفيدة كثيرا لانها تساعد
تقرير سهير زهران، احتفل مجموعة من الفلسطينيين في مواقع مختلفة بيوم الزي الفلسطيني و ذلك الشهر الماضي. و هذا اليوم يهدف إلى نشر الوعي و نشر الثقافة الفلسطينية الأصيلة و الجميلة بكل ابداعاتها. و تم تنظيم النشاط برعاية وزارة الثقافة الفلسطينية و تخلل النشاط عدة عروض و مشاركات من قبل الكثير من المهتمين بالزي الفلسطيني
بقلم ناصر عتيق أسبوع الخلق الاخر حَدقّ ! في البياضِ ترى آه أُمهاتُنا قمراً بسلالِ الضوءِ المُرَّ المُرَّ يَغسلنَ الصبَّر يِرتبَنَ الصّبر يعجنَّ الصّبر ويَخبزنَ الكواكِب و الانفجاراتُ حَدَّقَ في البياض فرأى آه آباءَنا حَسرةً حَسرةً اقسى من الحبّ هم اطرى من الصّرخَةَ يزرعون ماءَ النفس حتّى في تعب التعب والغيم ولا يجنونَ من الحصادِ
بقلم الشاعر ناصر عتيق الى روح اخي الغالي مصطفى عتيق أَتعاطى العَطَشْ الى نون الرمّان المدن العوراء تلك من فرجة كتفيكِ آراها تخطئ الثوب وتخَبّئُ خناجَرها في القلب ذراعاكِ أُفقانِ مُبتلاّن بِ وصايا الحرب وخطاكِ مضاجعة الباب فارغةّ يدُ القمر وحديقةٌ تُثْقِلُ بعدكِ كاهل الشباك وإذ تعوي خيول الحبر على عصافير اللغة تراودني نون الرّمان
بقلم ناصر عتيق لم ولن ننسى سقفَ المخيمِ القصدير بردَه القارص بالليل واشعة شمسه تخترق قصدير سقفنا لم يكن البردُ ليسرقُ منّا حلمَنا ولا اشعةُ الشمسِ تُنسينا طريقَ التحرير والبندقية بالرغمِ من القهرِ والظلم ِوالفقرِ والحرمان بالرغمِ من المكتب الثاني بقيت اعمدةُ الخيامِ صامدةً آه يا تل الزعتر لم ولن ننسى في هذا المساءِ اصبحَ
عموم الأهل و الاقارب يبرقون باسمى ايات المحبة و السعادة و يباركون للعريس احمد محمد داوود، الفلسطيني من سكان لندن بريطانيا، و يباركون لعروسته زينة داوود الفلسطينية من سكان مملكة الدنمارك. و يتمنون لهم السعادة الدائمة و الرفاه و البنين. و ترسل لهم أسرة مجلة الشان الفلسطيني التهنئة و المباركة ايضا و تهنئة إضافية للزميلة
بقلم الباحثة: أ. جومانة محمود الصالح في التاريخ: القهوة مشروب ساخن تتميز بمرارتها ولا تحتوي على السكر مطلقاً، وتعدّ رمز من رموز الكرم، والمشروب المفضل الذي يجلب الأُنس والسعادة ويعدل المزاج حيث أضحت عادة اجتماعية حاضرة في كل المناسبات من أفراح وأحزان. اختلفت الكتب والمصادر في تحديد أصولها لكن التاريخ يشير إلى وجود أول شجرة
بقلم جومانة محمود الصالح في مخيم جرمانا الفلسطيني في مدينة دمشق الياسمين في الجمهورية العربية السورية، يعيش الحاج أبو الرائد مع أسرته في منزل لا يختلف تصميمه الخارجي عن بقية المنازل، لكنه يبدو مختلفاً من الداخل بما يحتويه من مقتنيات تراثية ذات ملامح فلسطينية بإمتياز، وأدوات من الماضي يقدر عمرها بعقود طويلة. دخلتُ إلى منزله
بقلم صابرين ابو طاعة بعد أنتهاء العام الدراسي وبدأ العطله الصيفيه هذه الاجازه ينتظرها كثير من الأبناء ومن هنا تبدأ الحيره لدي الاهل في كيفيه قضاء ابناءهم العطله الصيفيه وكيفيه الاستفاده منها واستثمارها بما يعود عليهم بالنفع وتطوير مهاراتهم الحركيه والذهنيه والمعرفيه والترفيه والفرح والمرح من خلال نشاطات وفعاليات مختلفه من خلال هذه المقاله سنعرض
كان قيس إبن الملوح المعروف بمجنون ليلى يسير في الصحراء تابعاً كلب ليلى محبوبته كي يستدل به على مكانها، فمرّ بجانب جماعة يصلون إحدى الصلوات فلم يتوقف عندهم وتابع سيره حتى التقى محبوبته و عاد راجعاً . فلما وصل إلى جماعة المصلين إستوقفوه وسألوه : ويحك يا قيس تمرّ بنا ونحن نصلي و لا تصلي