تواصلت إدارة مجلة الشان الفلسطيني مع نقيب ممرضي و قابلات محافظة بيت لحم محمود شكارنة و طلبنا منه ان يشرح لنا عن النشاط التمريضي في المرافق الصحية في المحافظة. و تم الاتفاق على توثيق تجربة أزمة انتشار فيروس كورونا و النشاط المستمر للنقابة و العاملين في القطاع الصحي. هذا و ستنشر المجلة سلسلة من المقالات
بقلم الصحفي ماهر حسن شاويش في العقد الأول لأزمة فلسطينيي سورية وبعد تسع سنوات ثقال على كاهلهم، بات من الضروري والمُلِح أن تجرى مراجعة شاملة لكل هذه المرحلة وما اكتنفها من سلبيات وإيجابيات، وليس ذلك من قبيل الرياضة الذهنية، وإنما بغية تقييم وتقويم ما عصف بهذه الشريحة الحيوية والكتلة البشرية من شعبنا الفلسطيني التي تتمتع
في ضيافة رئيس تحرير المجلة، كايد عمر غياظة، لندن – بريطانيا ضيفتنا اليوم هي الفنانة الفلسطينية الصاعدة حنين جابر من القدس. قالت لنا: من زمان وانا برسم، بدات الدراسة باكاديمية الريادة كمرشدة فنية صغير وتعلمت الاساسات الفنية وتعلمت خزف والفن التصويري وتاريخ الفن وسيكولوجية الفن. و شرحت لنا؛ و قالت: علمني معلمين معروفين بالقدس وبالفن
نغم اليازجي -غزة- فلسطين مساء الخيرِ أصدقائي، أَنا الشاهدُ على صاحبِ هذهِ الروايةِ، شاهدتُ ارتعاشَ يديهِ، وإيماءاتِ وجهِه، واتساعَ حدقاتِ عينيهِ وضيقَها، وتحديقَه في فضاءاتِ الخيالِ، وسباقَ الأفكارِ والكلماتِ الذي ما لبثَ أن أَصابني بدوارٍ لذيذٍ، فَهل علمتُم مَن أنا؟ أنا القلمُ الذي كتبَ بِهِ العمُّ فوزي روايَتَهُ، جئتُ لأَهمسَ لكم بمودَّةٍ ملخَّصَ ما كتبَه،
نفذت مجلة الشأن الفلسطيني مبادرة خيرية ونظمت افطار جماعي للاجئين الفلسطييين القادمين من مخيمات اللجوء بسوريا الى خيم اللجوء بلبنان في منطقة البقاع. ومن منطلق وطني واخلاقي قامت المجلة بتوزيع ٢٥٠وجبة من الطعام الى ٢٠٠ عائلة فلسطينية سورية مهجرة الى لبنان الموافق ال ٢٥ من شهر رمضان المبارك بتاريخ 18/05/2020 بمنطقة البقاع الأوسط والغربي. واشرف
كعك العيد، تقرير نسرين خوالد العيد هو هدية من الله رب العالمين لعباده المؤمنين فيكون العيد منحة ربانية لان العيد هو فرحة وسرور لكل الناس من جميع الاجيال والطبقات والجنسيات مهما كان الانسان يحمل من هموم. في العيد الكثير من الطقوس الاحتفالية واساسها صناعة الكعك فأن كعك العيد هو العنصر الاساسي في كل عيد وهو
لا نَكبَةً عِندي أجَدِّدُ دَمعهَا دَمعي المُراقُ تَعَفّفَ اسْتِبسالا **** سبعونَ جُرحا بي وجُرحٌ ماثِلٌ طَفِقَتْ دِمائي بَدّدَتْ آمالا **** شَرَفُ العُروبَةِ لُطِّخَتْ أعراضُهُ فَمَشى تَعَرّى مُذعِنا أنذالا **** الأرضُ حُبلى بالعِظامِ تَمَخَّضتْ أبطالُ عُزَّلُ رافَقَتْ أشبالا **** كُلُّ الّذي بيَدَيَّ مُقلاعٌ وبي دارَتْ رحاهُ تَزيدُني إشعالا **** وَطَني الّذي لا ما وَطِئتُ تُرابَهُ إلّا
اعلان صادر عن حلويات البيت العربي في بلدة نحالين في محافظة بيت لحم – فلسطين. وبمناسبة اقتراب العيد، بعد أن تقدم لكم التهاني و تقول لكم كل عام وانتم بالف خير. لقد بدأ الشيف منال عمر نجاجرة باستقبال طلبيات العيد لحلوياتهم الفاخره. لكي تكون ضيافتكم مميزة وشهيه، ما الكم الا البيت العربي للحلويات. وطبعا طعم
بقلم رئيس التحرير، كايد عمر غياظة – لندن بريطانيا ضيفتنا اليوم هي الفنانة الفلسطينية سناء عبد الكريم مرار من مواليد مدينة قلقيلية عام .1983 حاصلة على درجة البكالوريوس في الهندسة المعمارية من جامعة النجاح الوطنية. سالنا سناء عن اتجاهها للفن فقالت: علاقتي بالفن التشكيلي بدأت منذ الصغر وكان اول لوحة زيتية لي بعمر 11 عاما.
التأتأة طريق للعزلة – بقلم اخصائية علاج السمع و النطق مرام الطل. الخليل، فلسطين التأتأة صراع قاسي للتعبير عن الذات. فيقف التلعثم عائقا أمام سلاسة الحديث وطلاقته, وقد يتحول الحديث لوهلة صمت مليئة بالخيبة, حينما يصبح من الصعب ترجمة الحوار إلى نطق سليم. وبالرغم من دراية الشخص الذي يعاني من التأتأة ما يريد أن يقول